الثلاثاء، 27 أبريل 2010

إحتار قلمي ولم أرى حقيقة واقعي المؤلمي

أسير خائفه في الظلام
وأرى من حولي من الذئاب
فضحكات تزداد في ظاهري
وصرخات تتصارع داخلي
آآآآآآآآآآآآآهـ يا قلمي
تزداد آهاتي وصرخاتي
ويزداد ألمي بكتماني
آهـ يا قلمــــــــــي
من يسمعني ويجيبني؟
من يمسح دمعي؟
ومن يضمد جرحي؟
فإن كان القريب لي ذئباً
فكيف بحالي مع الغريب
آآآآهـ آهـ ياقلمي
متى ستجيب؟؟؟؟؟
وتشعل طريقي بالشموع
متى ستجيب متى؟؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون