الثلاثاء، 3 أغسطس 2010

افتح دفاتر الماضِ فاجد القلم
يحكي عن احرف سطره في القدم
يقول هذه ذكرى احلام اميرة صمت لجأت للقلم بعد خالق القلم
في اول الصفحات اجد احرف تلك الأميره قائله
ارى الرياح تنشر ريح عبق ورد مبتهج
فاركض إليه متناسيه هموم احدثه الزمن
فاعيش فيه حالمه كاميرة تعزف الحان تفائل وأمل
لتُنسي من حولها آلآم واحزان لأفعالهم
الذي لم يدركها في الصغرأوفي الكبر
فتبتسم وتقول لم الألم سنصلح حالنا اليوم وغداً
لنصل إلى أعلى القمم
باقوالنا واعمالنا المليئه بالفضيله والقيم
...........................
..........................
تنتهي أسطر احلام الأميره
دون تسطير نهاية احلمها وما فعل او سيفعل بها القدر
والآن يطالب القلم باغلاق دفاتر ماضي الاميرة المليئ بالصور
ليرى احلام قلم اسيرة القلم
هل ستبتسم وتصارع هذا القدر؟؟
وتكمل حكايه احلام تلك الأميره
ام ستبكي على الاطلال بخوف ودعر
\
/
\
لم تسألني يا قلم..
أرايت احلام تلك الأميرة ؟؟
قد تكون نزفت حبراً ودماً ودمعا
بالرغم من أنها لم تطالب إلا بريح تنشرعبق الزهر
لتريح كل إنسان من آلام الزمن
سأُجاوب على سؤالك بقول
انا قلم جف حبره واصبح ينظر ما سيفعل به القدر
ولن استطيع أن انثر حبر الأمل
إلا بواسطه مأسورتي التي نسيت أو تحاول نسيان حبر القلم





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون