الثلاثاء، 29 يونيو 2010


لن تتخلى حرفي عنكِ
أنتِ عالمي

انتِ صفحات احزاني كما انكِ صفحات افراحي
وأنتِ ذكريات ماضي وحاضري ومستقبلي
يا مدونتي صحيح بأن ذلك المكان اشعرني بضعفي
لكن أنا متاكده بأني لستُ كذلك

فأنا قويه وجسدي ايضاً كذلك
ضحكاتي كانت دائمه وستبقى بإذن الله كذلك


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون