الأحد، 2 مايو 2010

في صفحات قرأت و ابتسمت

و قلت لا اعلم إن كانوا يشيرون عليك


ام انهم يتحدون عن سائر ما نعاني منه

فإن كانوا سطروا عنكِ فالتمس لهم العذر


فهم لا يعلمون أي قلب تحملين


فهم سطروا قهراً لما وضعتني فيه

:::::::::::::::::


حبيبتي

لا افكر ان اكرهك فأنتِ من احببت


أنتِ من جالسني أنتِ من أعدتي لي الحياة

في مكان مليئ بالاكتئاب

عند غضبي اقابلكِ بصمتِ

وعند جلوسي في ركني الهادي

ترن كلماتك ضحكاتك في مخيلتي

::::::::::

اعلم انكِ تكرهين صمتي

لكن هذه أنا

^_^

احبائي هي من رافقتني


هي من ترى كتماني


وتهيج لتعلم من صاحب إلامِ


وعندما لا تعلم


تفجر نيرانها على اسيرة الكاتماني

لعدم افصاحها عن الاحزان


تجرحني واحياناً تقتلني

لكن روحها الحنون تغمرني فتنسيني كل إلامِ


هي الصديقه هي القريبه لكن لا تشعر بذلك


احزن لحزنها الناتج من صمتي وكتماني

واتمنى ان اقول لها ليس لكوني لا اثق فيك لكن

لاني لا احب الافصاح عن الامي واعلم بأنكِ لن تفهميني


فقد سبق و علمتي فماذا كانت ردت الفعالي ؟؟ههه


اعلم انك تريدين الدفاعي

وما قلته لم تقصدي منها اعلان الكلامي

لكن هذي عيوب اللساني


فانتي لا تعرفين معنى لصمت والكتمان ههههه


احبك وما صار من حديث غفرته

فاتمنى ان تعيدي التفكير

فتعلمين حقيقه من هي اسيرة الاقلام

واعذريني إن كنتِ غضبتي مني احبائي

تركت المكان غضباً مما سمعته منها

لكن اريد ان اقو لكم إني احبها ولن يجعلني هذا

انسى كل ما فعلته من اجلي عند قربي وحتى في البعادي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون