السبت، 1 مايو 2010

لتهدأ يا جسدي لكي لا تتعب قلمي واوراقي(16)

سطر هدياني

ما بين الحقيقه والأحلام

\

/

\
سمعت صوت يصدر

من خلف كتب واوراق وأقلام


ذهبتُ لارى من سيكون سبب هذه الرنات

فابعد تراكم الاوراق والاقلام

ومازال صوت الرنات

الى أن امسكت به اصبح الهدؤ يملئ الاركان

فرميت جسدي على أرض ممسكة صادر الرنات

ومع ارهاق العيون الا إني إرى من صاحب هذه الرنات

أعاود الاتصال فترد صاحبة الصوت الرنان

قائله ما بعد السلام والاطمأنان

سمعت ذاك وذاك

فاقول هل هذا هذيان وأوهام

فتقول بل حقيقه وفانظري للأقول

لتعرفي بنفسك كل حقيقه بعيده عن الأوهام

\

/


\


صدمه تبعتها صدمه


لم أتوقع أن ارى ما قد رفضت

كُنت اسطر واقع

وكان يسطر حقيقه

أقول كذا ويقول كذا

تشتت أفكاري

هل فعلاً ستكون حقيقه

أم مازلت في عالم الأوهام

مازلت أراه هديان

واتمنى من الله السلام والأطمأنان

لي ولاحبائي ولجميع المسمين

في كل زمان ومكان






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون