الثلاثاء، 27 أبريل 2010

دنيانا تدور وترجعنا إلى نفس عالمنا

اعتقدة انها كانت نهاية كتاباتي عن الاحزان
وبدايةً للآمال والاحلام ومعرفة الحياة
لكني علمت ان تلك الايام
ماهي الا تفاهات من اقوالاً وافعال
فجراحي لن تندمل مدى الحياة
سأبقى اسطر صفحاتي كالمعتاد
بكل قهراً
وآلام
وآهات
وصرخات
وستبقى ادمعي تنهال اسفاً
على جسداً صغير يصارع الحياة بكتمان
ويتمنى ان ياخذ جسده رب الاكوان
من أرضٍ لا تعرف رحمة انسان
هذا يؤكد ان آسرة الاقلام
ستبقى كما هي تسطر الاهات و الاحزان


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون